(...) وحين سُئلتُ: كم مضى من عمرك؟ لم أجدْ بدّا من أن أعترفَ: مضى من عمري فقط بمقدار أحلامي الّتي تمكّنتُ من إنجازها.
وليسامحني السّائل إن كنت صغيرا أمام كبره، أو إن كنت كبيرا أمام صغره...
لكن لا أظنّ أبدا أنّنا أتراب.
||<>بقلم #بشير_العبيدي ||<> #تونس #ذو_الحجّة 1436<>||
#مَعينُ_الثّقافةِ
#كَلِمَةٌ_تَدْفَعُ_ألَمًا_وَكَلِمَةٌ_تَصْنَعُ_أَمَلًا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق