الثلاثاء، 13 أكتوبر 2015

||<>‫#‏معين_الصّحافة‬||<> يقول الباحث السّوريّ تيسير خلف "باتت الآثار السّوريّة بين أيدي المهرّبين <>||



باتت الآثار السّوريّة تُعرض في مزادات عالميّة، فقد بيعت لوحة فسيفساء أفاميا مجزّأة، ووصل ثمن الجزء منها إلى 35 ألف دولار، وتمثال مكّي بن حرشو التّدمريّ معروض للبيع في مزاد "سوثبيز" بـ 12 ألف دولار.
يضيف الباحث المتخصّص في الآثار واللّغات القديمة: "من المؤكّد أنّ الكثير من القطع الأثريّة قد سُرقت وبيعت خلال المحنة السّوريّة، ولكن هناك قطع أخرى كانت تُسرق وتُزوّر نسخ عنها تبقى في البلد، وتُباع الأصليّة في الخارج منذثمانينيّات القرن العشرين، إضافة إلى عمليّات التّنقيب غير القانونيّة الّتي كانت تتمّ في جميع الأرياف السّوريّة بإشراف أجهزة الأمن.
||<>‫#‏اختيار‬#نادية_العليوي ||<> 1436#ذوالحجة<>||

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق