سألني ببراءة، قال: نراك تمتنع أن تعلّق على كثير من الأحداث الّتي نرجو معرفة رأيك فيها؟
فقلتُ: تلك هي حقوق الزّكاة كما تبدو لي. فالصّمتُ هو زكاة الكلام.
تساءل: وهل لهذه الزّكاة شروطها؟
أجبْتُ: بالتّأكيد. ينبغي أن تُدفع هذه الزّكاة عملا، وأن تُخصم من الرّداء الّذي يُخفي الحقيقة.
والسّلام.
||<> بقلم #بشير_العبيدي || محرّم 1437 <>||
#مَعينُ_الثّقافةِ
#كَلِمَةٌ_تَدْفَعُ_ألَمًا_وَكَلِمَةٌ_تَصْنَعُ_أَمَلًا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق